ArabComments
Tuesday, May 23, 2006
  جائزة أحسن كتاب مترجم
السيد صلاح عبد الحق ومعه زوجته، ويحيط به أهله ، بعد فوزه بجائزة أحسن كتاب مترجم
 Posted by Picasa
 
  أين هو الخطأ ؟

كمبيوتر في المسجد ... والله عال: "عاقبت مديرية الشؤون الإسلامية والأوقاف السعودية في عسير خطيب أحد المساجد لقيامه بقراءة خطبة الجمعة من جهاز كمبيوتر محمول، بدلا من الورقة التي عادة ما يستخدمها الخطباء. وقال مدير الشؤون ..."


لا حول ولا قوة إلا بالله

شر البلية هو السبب الذي من أجله يمكن سلب حرية إنسان / طبعاً تلك مصطلحات لا يدركها أولي الأمر هناك

أقول هناك بيت شعر أواسي به من يقرأ ويفهم

ذو العلم يشقى في النعيم بعلمه ... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم

ولا حول ولا قوة إلا بالله
 
  تجربة تطبيقية: استقبال وتحويل قنوات المدوّنات

المصدر : وكالة أنباء نوفوستي الرسمية الروسية ، 23/05؟2006


التحويل :


 
  تقنيات التجسس و التنصت
Operation Igloo White: "'We wired the Ho Chi Minh Trail like a drugstore pinball machine and plugged into it every night.' From 1965 to 1975, telemetry from thousands of microphones hidden in remote Vietnam jungles were fed to a massive data processing center in Thailand, where an IBM System/360 [wiki] mapped real-time Vietcong movements to display terminals. The details of Project Igloo White remained compartmentalized and highly classified until only several years ago."



استخدمت امريكا اثناء غزوها لفيتنام آلاف ميكروفونات التنصت التي تبث كل ما كان في غابات فيتام من اصوات، ثم ترشحها باستخدام حاسبات رئيسة فائقة الإمكانيات ، لتستعمل كل تلك المعلومات في رسم صورة حية لكافة تحركات المليشيات الفيتامية ، كان اسم تلك العملية التجسسية : مشروع كوخ الثلج الأبيض :Project Igloo White

إذا كان كل ذلك العلم مستخدماً بذلك الإتساع في التجسس والتنصت منذ 3 عقود. فذلك فقط مؤشر على المدى الذي وصلته التقنيات التي تستخدمها امريكا في التجسس و التنصت على كل حجر وشجرة في العراق اليوم .
 
Sunday, May 21, 2006
  على هامش التطورات المتلاحقة في عالم حقوق الملكية الفكرية
Creative Commons : ccPublisher 2.0 Released

ccPublisher 2.0 Released: "I'm pleased to announce the release of ccPublisher 2. ccPublisher is an application which allows users to select licenses for their work and publish them to the Internet Archive for permanent, free hosting. Files in supported formats will have license information embedded in them. If you're more into hosting your work yourself, ccPublisher will generate some HTML for you that lets others validate the license it embeds in the file.

While this release doesn't sport lots of new end user features, it does have a nifty new under-the-hood architecture which will allow other developers to more easily contribute to the application. It also features a much improved uploading module for more robust uploads to the Internet Archive.

As always, feedback, suggestions and bug reports are welcome and encouraged. See the release page for Windows and Linux downloads. Mac OS X downloads will be available Monday, 22 May, 2006.

Update: Shortly after this announcement a few relatively wide-spread bugs were reported through the crash reportor. For that reason, release 2.0.2 is now available. Updated downloads a"





تعليق :

التطورات المتسارعة في حقل التقنيات الراعية لحقوق الملكية الفكرية ، سوف تجعل كل كاتب قادر على الإستفادة من تطبيقات إدارة حقوق الملكية الفكرية لإدارة حقوقه الفكرية كلمة كلمة ، بشكل كما لو كان يستخدم برنامج إدارة مالية مثل برامج البنوك لإدارة الأرصدة فلساً فلساً، وسوف يتمخض عن ذلك عالم أكثر تقديراً للعلم والمعرفة لا يسمح للجهل و الحماقة بالتغول والتسلط، ...

غير أن السؤال هو : هل سيكون ارباب العلم أكثر إنسانية من اصحاب الجهل؟

إننا لو قسنا على الواقع الذي رأيناه في القرن الماضي وتكرر في هذا القرن ، لكان الجواب سلبياً جداً ... فلقد ارتكبت المجتمعات المتعلمة "المتحضرة" فظائع اكبر وابشع من تلك التي ارتكبها الجهلة ... عبر التاريخ كلّه

في كل هذه التقنيات التي تخرج علينا بها ثورة المعلومات ... حقوق الإنسان ... لم تستفد بعد كما ينبغي لها أن تستفيد من التقنيات و ثورة المعلومات
 
  ردا على الانتقادات: مبارك يدعو لإصلاح "تدريجي" ؟
ردا على الانتقادات: مبارك يدعو لإصلاح "تدريجي": "الرئيس المصري يحذر من أن يؤدي التعجيل بالإصلاحات إلى انزلاق المنطقة في 'فوضى'، وذلك خلال انعقاد المنتدى الاقتصادي الدولي."
 
  The Committee to Protect Bloggers Says Goodbye
The Committee to Protect Bloggers Says Goodbye: Off Our Asses and Into the World:

"Sixteen months after I began it, I am closing down the Committee to Protect Bloggers. There are a host of reasons for my decision, but the short one is, the organization is no longer sustainable. This will be the last post on the blog. The blog itself will remain up as long as the hosting service wishes to keep it in place.

Although the Committee to Protect Bloggers is done, the legal organization behind it is not. That organization has already created several independent projects and has begun a new one.



First of all, check out Blogswana, an AIDS-focused citizen journalism undertaking in Botswana. It is an attempt to put into practice my belief that bloggers, in order to avoid devolving into irrelevancy, are going to have to get off their asses and into the world.
... "

إذن ، نقول وداعاً لجمعية حماية المدوّنين ، والتي لم تكن ذات أثر فاعل ... بالنسبة للعرب ... أو هكذا أظن ، والله أعلم
 
  نظرة

نظرة




"

في بعض المجتمعات, تكون الأشجار أشجع من الناس حتى في الشكوى لله من الاستبداد



"


المصدر : مدوّنة فؤاد أحمد الفرحان
 
Saturday, May 20, 2006
  خلّوا علاء يرجع لمنال



عالقهوة: "أحاول أن أتذكر صاحب المكالمة التي أبلغت فيها باختطاف علاء ولا أستطيع. تبدأ المكالمات المتبادلة كما هو متوقع. منال صوتها متماسك بالرغم من أثر البكاء فيه. الساعات الأولى ومحاولة التأكد من أسماء المختطفين، ثلاث فتيات مختطفات من مظاهرة للمرة الأولى منذ بداية التظاهر. أبكي أحياناً وأتعامل مع الموقف بعملية أحياناً أخرى. مظاهرة أمام نقابة الصحفيين" ...

متابعة القراءة من هنا

 
  عن مقص الرقيب الأمريكي
تابع ما جاء في مدوّنة /هدوء نسبي/ لصاحبها شريف نجيب
 
  حماس وتهريب الاموال

حماس وتهريب الاموال
عبد الباري عطوان


يصعب علينا ان نفهم هذا الاحتفال الكبير الذي ابدته قوات الامن الفلسطينية والرئيس محمود عباس بقضية ضبط السيد سامي أبو زهري احد المسؤولين في حركة المقاومة الاسلامية حماس متلبسا بحمل 600 ألف يورو كانت ستذهب الي اسر الأسري المعتقلين في سجون الاحتلال الاسرائيلي.

فالسيد ابو زهري لم يضبط وبحوزته اطنان من الكوكايين او الهيرويين حاول تهريبها الي قطاع غزة للتربح من المدمنين او الخارجين علي القانون حتي يأمر السيد عباس المدعي العام الفلسطيني بالتحقيق معه، الرجل كان يحمل اموالا جمعها بشكل قانوني كتبرعات من جمعيات عربية تريد دعم صمود الشعب العربي الفلسطيني المسلم في مواجهة الحصار التجويعي الخانق الذي يعيشه حاليا بأوامر امريكية ـ اسرائيلية وتواطؤ بعض بقايا سلطة الفساد.

ولو افترضنا ان المدعي العام الفلسطيني حقق مع السيد ابو زهري، واكتشف انه كان بصدد تهريب هذه الاموال لدفعها الي أسر الأسري، فهل سيعتبره مجرما يستحق ان يذهب الي السجن، ام هل سيقدمه الرئيس عباس الي محكمة عسكرية تصدر حكما بادانته بتهمة الخيانة العظمي وبإعدامه شنقاً؟

يطالب رجال حرس عباس الجمهوري (اين هي الجمهورية حتي يكون لها حرس) المخول بأمن المعابر السيد ابو زهري ان يقدم اوراقاً ثبوتية حول مصدر هذه الاموال. سبحان الله، فهل تتاجر حماس بالمخدرات، او بالسلاح، ام انها حصلت علي هذه الاموال من تنظيم القاعدة ؟

عشرات الملايين من الدولارات تتدفق علي مكتب السيد عباس ووزارته البديلة من الولايات المتحدة واوروبا، لدفع مرتبات القطط السمان وتمويل وتسليح قوات الميليشيات الرئاسية التي يعكف علي تشكيلها لكي تتولي في المستقبل القريب التصدي لفصائل المقاومة، ونزع سلاحها، فطالما ان الملايين تتدفق علي مكتب الرئاسة لتنفيذ املاءات امريكية فهي شرعية، اما التبرعات التي يحملها السيد ابو زهري لإطعام اطفال الأسري الجوعي فهي غير شرعية تستحق التحقيق لمعرفة مصدرها، وتجريم من حملها.

اموال السيد ابو زهري اموال حلال جمعها الكادحون الفقراء من فلسطينيين وعرب ومسلمين لنصرة اخوانهم في فلسطين، وتوفير الدواء لمرضاهم والغذاء لجوعاهم، بعد ان اغلقت المستشفيات ابوابها في وجه المحتاجين الي عنايتها جراء الحصار وتهريبها هو عملية فدائية جهادية، مثلها مثل كل العمليات الاستشهادية الاخري.

السيد عباس، وقوات الامن الفلسطينية التابعة له، يشاركان عمليا في الحصار وتجويع الشعب الفلسطيني بمنعهم مرور هذه الاموال اولا، وبالاحتفاء بضبطها بطريقة طفولية مخجلة تسيء الي الشعب الفلسطيني، مثلما تسيء الي حركة فتح المناضلة التي قــدمت آلاف الشهداء دفاعا عن الحق الفلسطيني.

تهريب الاموال الي المحاصرين المجوعين في الاراضي العربية المحتلة هو احد انواع المقاومة، وضبطها ومصادرتها بالطريقة التي شاهدناها هما ابشع انواع التآمر لإطالة أمد الحصار، وإحداث فتنة في اوساط الشعب الفلسطيني تقود الي الحرب الاهلية التي تمناها شارون.

نحن لا نطالب بخرق القانون، ولكننا نطالب باحترامه، وقبل هذا وذاك، بوجوده، وقطاع غزة ليس سويسرا، ولا هو السويد، وحمل الاموال الي قطــــاع غزة في ظل احجام البنوك عن تحويل اموال بالطرق الرسمية رضوخا للارهاب الامريكي الممارس عليها لا يمكن ان يكـــون جريمــة، بل هو قمة المشروعية.

ان اكتشاف هذه الاموال وتباهي اجهزة المعبر الامنية التابعة للرئيس عباس وحرسه الرئاسي بالعثور علي تفاحة ارشميدس، يصبان في مصلحة حماس ويؤكدان مدي تبعية الرئاسة للولايات المتحدة واوروبا وتورطها في مؤامرة الحصار المفروض حاليا علي الشعب الفلسطيني.

تهديد المراقبين الاوروبيين بالمغادرة، وترك المعبر اذا لم تصادر هذه الاموال يؤكد ايضا ان وجودهم هو ابشع انواع الوصاية علي الشعب الفلسطيني، مثلما هو احدي ادوات خنقه وتجويعه.
الرئيس عباس لا يتصرف كرئيس للشعب الفلسطيني الذي انتخبه، وانما كرئيس منتخب من الادارة الامريكية والاتحاد الاوروبي، يرضخ بالكامل لاملاءاتهما حتي لو صبت في محصلة تجويع شعبه واشعال فتيل الحرب الاهلية.

فرق شاسع بين السيد عباس عندما كان مسؤولا عن مالية حركة فتح ومشرفا علي تهريب الاموال الي المقاتلين الصامدين في الارض المحتلة، وممولا للعمليات الفدائية ضد اهداف اسرائيلية خارجها، وبين الرئيس عباس الذي يتباهي بمنع وصول اموال الزكاة الطاهرة الي الأسري وأسرهم الذين يتضورون جوعاً.

لا نريد من السيد عباس ان يكون تشي غيفارا، ولا حتي ابي ذر الغفاري ولكننا نريده ان لا يكون اقل وطنية من وولفونسون مبعوث اللجنة الرباعية الي فلسطين، رئيس البنك الدولي السابق اليهودي الديانة، الذي استقال من منصبه وقفل عائداً الي بلاده احتجاجا علي سياسات امريكا والاتحاد الاوروبي في فرض الحصار المالي علي الشعب الفلسطيني لعقابه علي اختياره الديمقراطي.

ان مثل هـــذه الممارسات لا يمكـــن الا ان تكون مقدمة لحمامات دم فلسطينية ـ فلسطينية، وهو امر نجح الشعب الفلسطيني في تجنبه علي مدي الخمسين عاما الماضية من نضاله. ومن المؤلم ان هناك من لا يريد ان يري ما هو ابعد من الأنف الامريكي.
 
  وحشية

نفس الوحشية والقسوة والطاعة العمياء وانعدام الإنسانية والتعامل الحربي مع المدنيين



كافة الحقوق محفوظة للمصدر :

مدوّنة طق حنك

 
  HOT NEWS : World Cup 2006 Free to watch from Etisalat



Emirates Telecommunications Corporation- etisalat- has announced the launch of another pioneering service targeting football fans who are eagerly awaiting the kick off of the World Cup 2006. etisalat customers will be able to watch the most exciting moments of each match, follow the outcome, and get exclusive information about the championship from Germany directly on their mobiles through Short Messaging Service (SMS), Multimedia Messaging Service (MMS) or WAP in Arabic, English and French.




للأسف، إتضح أن هذا الخبر مضلل ، وليس صحيحاً، مجرد عملية تسويق بهدف إستدراج مشتركين جدد للإشتراك بخدمة الجيل الثالث ، الخاصة بالهواتف المتحركة الجديدة، وهي خدمة باهظة الثمن ... بلا مبرر !
 
  التدوين اسهل بكثير بإستخدام برمجية التدوين : سيماجيك
Blogging a lot easier using Semagic.




هذه البرمجية العملية جداً ، مفتوحة المصدر، مطلقة للجميع ، روسية المنشأ، ، وتعتمد أساساً على الترميز العالمي الموحّد (Unicode UTF8) مما يجعلها متعددة اللغات، ولعلها أفضل برمجية أعرفها للتدوين باللغة العربية.

تتميز سيماجيك بالبساطة والوضوح ، غير أنها تحتاج إلى القليل من التعلّم لمن لم يتعلم أو يمارس البرمجة بلغة (HTML) ، ذلك أنها تقوم بدور المحرر النصي فقط ، دون التطرق للكثير من الوظائف التي يمكن أن تكون مفيدة جداً ، لغير المبرمجين ، غير أنها تحدّ من حرية المبرمجين بشكل كبير.

على كل حال، ربما ساعة واحدة، تكفي لمن يريد أن يتعلم ، للتمكن من استخدام هذا البرنامج بشكل يقلل كثيراً من الوقت والجهد الذي يضيع على الشكليات المتكررة والإنتظار وتسجيل الدخول ... الخ مما يرتبط بعملية التدوين.

فيما يلي صورة لبرمجية سيماجك أثناء إستخدامها لكتابة هذا التدوين.




  Posted by Picasa
 
Friday, May 19, 2006
  ما الذي اصاب اصدقاء "بدر" جميعا؟


باقة ورد الى السيّدة "سلاّمة الجماعيني"


محمد طمليه

* هكذا, رمتْ أمامي باقة ورد, ومضتْ, حتى انها لم تتح لي ان اعانقها. ولكني قمتُ حالاً للبحث عنها, فرأيتها من بعيد, واكتفيت بذلك لقناعتي انني لا استحق العناق.

* ما الذي افكر فيه الآن?

* ارغب في الذهاب حالاً / الساعة تجاوزت منتصف الليل/ الى حديقة »بيت تايكي« على امل ان القاها, فيتكرر الموقف, ولكن من دون ورد هذه المرة, فهي بحد ذاتها وردة, احلى وردة في باقة من حديد تضم الزوجة, وثلاث بنات, اضافة الى صديقي المريض »بدر عبد الحق«.

* »سمر« و »وسن«, وقد غاب عني اسم البنت الثالثة. ولكن, لماذا غاب الاسم? ربما ان العدوى انتقلت لي من »بدر«, فأصابني »زهايمر«. واحسب انه اصاب اصدقاء »بدر« جميعا.

* اشم ورد الصبية, فأتذكر صديقي المريض »بدر عبد الحق« ولا اتردد في الاعتراف ان »بدر«/ »ابو البنات«, كما كتب هو نفسه مرّة / استاذي في اكثر من مساق: »انا لا اقصد الكتابة فقط, وانما الاخلاق التي كانت تتجلى في وفاء »بدر« لاصدقائه, وانا منهم: انا التلميذ الفاشل.

* فيا صغيرتي, تعالي خذي وردك.

2006/05/18

مصدر المقال



ملاحظة :

بعد أن رأينا الكثير من مقالات محمد طمليه التي يمكن تبويبها تحت عنوان "استغراقات شخص في ذاته أمام الناس " يأتي هذا المقال ، الذي يمكن أيضاً تصنيفه تحت نفس الباب ، إلا أنه يختلف، اختلافاً جوهرياً، حيث يتخذ بعداً إنسانياً أعمق من الشخصي، لاسيما فيما يتعلق بالشكر والعرفان المختلط بالذكريات الشخصية الخاصة.
 
Wednesday, May 17, 2006
  أصغر أب في الأردن عمره 16 عاما
2006/05/24
عمان ـ القدس العربي :
قد يكون محمد خضر الفيومي 16 عاما أصغر أب في الأردن في الوقت الحالي بعد ان رزق بطفل عقب اقترانه العام الماضي بزوجته حسيبة شيشية 16 عاما. وتغمر الزوجان الصغيران فرحة كبيرة بمولودهما (بحار) وسط دهشة والدة محمد (42 عاما) التي حققت امنيتها في ان تزوج ابنها في سن مبكرة لتصبح جدة في وقت مبكر ايضا.ورغم اطفالها التسعة ووضعها الاقتصادي المتواضع تعشق الجدة الاطفال إذ انها ومنذ أن رزقت بابنها محمد الذي أضحي زوجا اليوم، نذرت ان تزوجه في هذه السن رغم تعثر اجراءات عقد القران في بداية الأمر والتي تيسرت لاحقا وسط تقدير القاضي الذي رأي ان (محمد وحسيبة) قادران علي الارتباط علي حد قول الجدة. ويعرب الوالد الصغير الذي يعيش في كنف والديه عن سعادته البالغة بطفله وقدرته علي اعالته وتربيته تربية صالحة.. كما تؤكد والدة بحار انها علي أتم الاستعداد لممارسة دورها في الأمومة المبكرة خاصة انها انهت الصف العاشر كما تقول.0
 
  كم شخصا قتلت اليوم: حملة اردنية لفحص عوادم السيارات
عمان ـ رويترز:

يبدأ في الاردن قريبا توزيع بطاقة علي سائقي السيارات مكتوب عليها كم شخصا قتلت اليوم في اطار حملة للكشف عن عوادم السيارات حفاظا علي صحة المواطنين والبيئة من التلوث. وقالت صحيفة الغد اليومية امس الاثنين ان الحملة بقيادة وزارة البيئة تهدف الي تحفيز المواطنين علي الصيانة الدورية لسياراتهم حفاظا علي الصحة العامة والبيئة. وتحتوي البطاقة معلومات عن نوعية الغازات المنبعثة من السيارات مثل النيتروجين والرصاص واكسيد الكبريت واثرها علي صحة المواطنين خصوصا الجهاز التنفسي والاوعية الدموية. وقامت الوزارة بتمويل من وكالة الانماء اليابانية جايكا بطبع واصدار 60 الف بطاقة تم تسليم 15 الف منها لدوائر السير التي ستقوم علي توزيعها للسائقين عند اصدار او تجديد رخصة المركبة او عند فحص السيارة من قبل اجهزة فحص العوادم. وانشأت وزارة البيئة كذلك شرطة للبيئة ستبدأ العمل في ايلول (سبتمبر) المقبل تعمل علي اعطاء مخالفات لتهم تتراوح ما بين القاء النفايات من نوافذ السيارات الي القاء النفايات الكيماوية. وعلي الرغم من نظافة شوارع العاصمة عمان بشكل عام الا ان بعض السائقين يقومون بالقاء نفاياتهم من السيارات وتنفث بعض السيارات عوادم تؤدي الي التلوث. 0
 
  اساليب غير تقليدية للاحتجاج علي حظر التظاهر
مصر: كفاية تبتكر أساليباً غير تقليدية للاحتجاج علي حظر التظاهر
دعت إلي إطفاء الأنوار بالبيوت الخميس لإحياء ذكري اعتداءات الشرطة

القاهرة ـ القدس العربي ـ من حسام ابو طالب:بدأت حركة كفاية حملة مكثفة لحشد القوي الوطنية والشارع المصري لمؤازرتها في المظاهرة الضخمة التي تعد لها والمقرر اطلاقها يوم الخميس القادم بمناسبة مرور عام علي ذكري التحرش بصحافية اثناء احتجاج علي الاستفتاء في الخامس والعشرين من ايار (مايو) الماضي.وقررت الحركة اللجوء لأساليب غير تقليدية لدعوة المواطنين للتظاهر بهذه المناسبة وقرر نشطاء من الحركة القيام بدعوة رواد المقاهي والعاملين في المصالح الحكومية وطلبة الجامعة من اجل التظاهر بالاضافة لبث رسائل قصيرة عبر الهواتف المحمولة لدعوة المواطنين للمشاركة.واكد جورج اسحق منسق الحركة بأن نزول المواطنين للشوارع يوم الخميس الماضي للتظاهر رغم تحذيرات وزارة الداخلية يؤكد ان الشارع في طريقه للتخلي عن سلبيته ودعم الجماعات الداعية للتغيير.واضاف اسحق بأنه يشعر بالألم لاستمرار اعتقال العشرات من كوادر وقيادات الحركة الذين كانوا يقومون بدور بارز في نجاح المظاهرات، وعلي رأس هؤلاء كمال خليل والذي يحلو للبعض ان يطلق عليه لقب (بلبل كفاية) بسبب موهبته الكبيرة في ارتجال الهتافات التي تؤجج مشاعر الشارع وجمع مزيد من المتظاهرين حوله.ويري رموز الحركة ان القاء القبض علي عدد من ابناء رموز الحركة يعد اسلوبا مختلفا من قبل الاجهزة الامنية لتحطيم ارادة الآباء. والي ذلك يقول امين اسكندر الذي اطلق سراح ابنه فادي بعد فترة اعتقال استمرت ثلاثة اسابيع لا اعتقد بأن هذا الاسلوب سوف يؤدي لتراجع اعضاء القوي الوطنية فقد خرج المصريون للشارع ولن يعودوا .علي صعيد آخر قررت الحركة تبني فكرة دعا اليها طيار سابق وتتمثل في دعوة المصريين لاطفاء انوار منازلهم ساعة مساء الخميس القادم بمناسبة مرور عام علي اعتداءات الشرطة علي المتظاهرين والمتظاهرات. ومن المقرر ان تقوم كفاية بدءا باطلاق حملة عبر النت واجهزة المحمول والصحف والفضائيات لدعوة المواطنين لاطفاء الانوار في منازلهم من الثامنة مساء وحتي التاسعة.وتؤكد غادة شهبندر احدي القياديات في العمل النسائي المعارض ومسؤولة تجمع (شايفنكو) الذي راقب الانتخابات الرئاسية والبرلمانية السابقة بأن دعوة المواطنين لاحياء ذكري اغتصاب الصحافيات في شارع عبد الخالق ثروت قبل عام فكرة رائعة وجديرة بان يتم تنفيذها، واعتبرت اطفاء الاضواء ايضا نوعا من التنديد بما جري كما دعا فصيل (الشارع لنا) الذي جري تكوينه علي خلفية هتك عرض المتـــــظاهرات ربات البيوت لاطفاء اضواء مــنازلهن والتظاهر يوم الخميس القادم.علي صعيد آخر علمت القدس العربي ان جماعة الاخوان المسلمين قررت حشد عدد كبير من عناصر الجماعة للتظاهر دعما للقوي الوطنية المختلفة وللتأكيد علي استمرار عملها خلال المرحلة القادمة في التنسيق مع (كفاية) وغيرها من القوي الداعية للتغيير.وقد طالب عدد من رموز الجبهة الوطنية من اجل التغيير عزيز صدقي رئيس الجبهة باتباع اساليب اكثر عملية خلال المرحلة القادمة وذلك من خلال التظاهر بدلا من الندوات التي تعقد في الاماكن المغلقة والتي لم يعد الجمهور يحرص علي متابعتها.وادي اصرار صدقي علي عقد لقاءات مع رموز للحزب الوطني وكان اول لقاء بين القريتين عقد مؤخرا، الي حالة من السخط في اوساط قوي وطنية اخري تري انه لا فائدة من التفاوض مع الحزب الحاكم سوي اهدار مزيد من الوقت.ويرفض صدقي ذلك الرأي مؤكدا ان المجهول الذي يحيط بمصر من كل جانب لا يصلح معه سوي التفاوض مع كافة اطراف الازمة والمهتمين بحلها.وفي ذات السياق اعرب صدقي في تصريحاته لـ القدس العربي بانه معجب للغاية بفكرة اطفاء الاضواء في كافة قري ومدن مصر يوم الخميس القادم.وقال ادعو المواطنين للاستجابة لدعوة كفاية في هذا الشأن مضيفا انه سيطفئ اضواء منزله وسيجلس في الظلام تعاونا مع كفاية التي نفي ان يكون هناك خلاف بينه وبين رموزها.
 
  Completion of the Human Genome Sequencing Project
Human Gene : Undrstood ?

"The final chromosome in the human genome has been sequenced. The Human Genome Project has completed sequencing Chromosome 1 and has published its work in Nature here. If you're impatient, here's a sneak preview.."


 
  Porn Actress, Sex Prevert, and Big Liar shows NeoCon Ambitions : "Dutch" Anti-Muslim wants her place at the ... American Enterprise Institute

Ayaan Hirsi Ali leaves Dutch Parliament



From Wikinews, the free news source you can write!



May 16, 2006



Dutch Member of Parliament Ayaan Hirsi Ali has announced she will leave parliament, after Minister of Immigration and Integration Rita Verdonk announced that Hirsi Ali never obtained Dutch citizenship.


In a press conference an emotional Ayaan Hirsi Ali announced that she will leave parliament and move to the United States to work with the conservative think tank American Enterprise Institute in September after reaching a deal with US authorities concerning her security. Originally she was to have moved to the USA in May of 2007.


The direct reason for Hirsi Ali's departure, is that Minister for Immigration and Integration and fellow party-member, Rita Verdonk has announced that Hirsi Ali never obtained Dutch citizenship, because she lied in her application for refugee status in the Netherlands. She claimed to be a refugee directly from war-torn Somalia and to have only narrowly escaped the threat of forced marriage. In fact, she had held a refugee status in Kenya at the time. She also lied about her name and date of birth.


These facts, which Hirsi Ali previously divulged, were reported last Thursday (11 May 2006) by the Dutch television program "Zembla". She had already informed the public of these aspects of the story of her immigration to the Netherlands as early as September 2002 in an interview in the political magazine HP/De Tijd.


Media speculations arose that she could lose her Dutch Citizenship because of this 'identity fraud', rendering her ineligible for Parliament. In a first reaction Minister Rita Verdonk said she would not look into the matter, but after Member of Parliament Hilbrand Nawijn insisted, she declared that she would investigate Hirsi Ali's naturalisation process. This investigation took three days. The findings were that Hirsi Ali never received Dutch citizenship after all, because she lied about her name and date of birth. She stated that she was Ayaan Hirsi Ali, born in 1967, but she's actually Ayaan Hirsi Magan, born in 1969. Therefore the Dutch government's position is that Hirsi Ali never received Dutch citizenship.


On May 16, Hirsi Ali resigned from Parliament after admitting lying on her asylum application. Hirsi Ali has announced that she will move to the United States in September 2006. There she will work on finishing her book Shortcut to Enlightenment and working for the conservative think tank American Enterprise Institute. In a reaction, former VVD-leader Hans Wiegel stated that her departure "would not be a loss to the VVD and not be a loss to the Tweede Kamer". Wiegel said that Hirsi Ali was a brave woman, but that her standpoints were polarizing. Former parliamentary leader of the VVD, Jozias van Aartsen, was more positive about Hirsi Ali, saying that it is "painful for Dutch society and politics that she is leaving the Tweede Kamer".


Ayaan Hirsi Ali has been a member of parliament for the liberal Dutch People's Party for Freedom and Democracy (VVD) and is known for her controversial positions on the relationship between women and islam.


European Commissioner Neelie Kroes withdraws her support for Rita Verdonk in the race of presidency of their party in favour of Mark Rutte.





Wikipedia
Wikipedia has an article about Ayaan Hirsi Ali.




 
  جامعة السماء المفتوحة الآورومتوسطية



موقع الإنترنت التابع لجامعة السماء المفتوحة الآورومتوسطية




محاضرة للبروفيسور سامي محمود من جامعة اليرموك ، من دروس في الفيزياء ، المساق الثاني ، وهو مساق متطلّب جامعي متخصص، والمحاضرة حول طبيعة ما يعرف بالفيزياء بإسم انحرافات فرانهوافر ، وقد حضرتها على قناة نتتونوميد الفضائية التي تبث على القمر الآوروبي هوتبيرد 3 ، ولقد كانت المحاضرة باللغة الإنجليزية. وفي الواقع أنها كانت محاضرة قيّمة استفدت منها كثيراً ، فشكراً جزيلاً للبروفيسور سامي محمود من جامعة اليرموك ، وحبذا لو كانت محاضرته بالعربية ، جزئياً على الأقل، وحبذا أكثر لو استعمل فيها شيئاً من الحركة والحماس في الشرح بدلاً من الجلوس والإكتفاء بتحريك المؤشر على الشاشة ، وكل ذلك على كل حال لا يقلل من أهمية الجهود التي تبذلها الجامعة المفتوحة. فشكراً لجميع القائمين على نجاح هذا المشروع






 Posted by Picasa
 
  موشحات أندلسية



 Posted by Picasa
 
  في اوآخر العهد الغرناطي

هناك موشّحة للشاعر الأندلسي إبن سهل الإسرائيلي ، مطلعها



هل من حاجة لتعليق ؟
Posted by Picasa
 
Tuesday, May 16, 2006
  لحظات مستقطعة من غربة طال امدها
 


"
بـ روحي تلك الأرض ، ما أطيب الربى ... وما أحسن المصطاف والمتربعا

وأذكر أيام الحمى ثم أنثني ... على كبدي من خشيتي أن تصدعا

وليست عشيات الحمى برواجع ... اليك ، ولكن خلّ عينيك تدمعا

كأنا خلقنا للنوى ، وكأنما ... حرام على الأيام أن نتجمعا
"
 Posted by Picasa
 
  Timeline
 

And ... in the begining ... it was like the telling of stories ...
And good ones loop, in circels,
And ... like circles, have no ends.
 Posted by Picasa
 
  أولبرايت تتهم في كتاب جديد بوش بخلط السياسة بالدين

اتهمت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة مادلين أولبرايت الرئيس الأميركي جورج بوش بالخلط بين السياسة وانتمائه إلى تيار اليمين الديني المتشدد.
ودفع توجه بوش هذا أولبرايت لوضع آرائها بهذا الشأن في كتاب حمل عنوان "القوي والقوي الأعلى- تأملات في علاقة أميركا بالله والسياسة".
وترى أولبرايت في كتابها أن خلط بوش بين السياسة وانتمائه إلى تيار اليمين الديني المتشدد تسبب في إثارة مشكلات مع العالم الإسلامي.
الوزيرة السابقة اعتبرت أن الدين سيف ذو حدين أحدهما سلمي والآخر مدمر، وقالت في حديث للجزيرة إنه "يجب أن نبتعد عن الجانب المدمر لتأثير الدين الذي ينجم عن الخلاف, فجميع الأديان تحترم الأفراد وتقدر قيم المحبة والعدالة والخير، علينا تعلم المزيد عن أدياننا لنجد الأرضية المشتركة".
وتشير آخر استطلاعات الرأي إلى أن الدين يحظى بأهمية كبرى في الحياة اليومية للاميركيين، حيث إن نسبة تأثير الدين على قراراتهم تقترب كثيرا من نسبة تأثير الدين على القرارات في دول الشرق الأوسط.
وتحدثت أولبرايت في كتابها عما سمته التطرف الإسلامي، كما تطرقت إلى الدور الذي تلعبه الحركة التبشيرية في البيت الأبيض. وتبرهن أولبرايت على أن السياسة والقيم الدينية يمكنهما العمل معا لنشر السلام.
وتقدم الوزيرة السابقة وجهة نظرها بشأن الدين في كتابها الجديد. واعتنقت أولبرايت الكاثوليكية طوال حياتها قبل أن تكتشف أصولها اليهودية.
وقد تولت مناصب عدة منها منصب وزيرة الخارجية الأميركية عام 1997 إبان فترة الرئاسة الثانية للرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون وبقيت فيه حتى 2001.
ولدت أولبرايت عام 1937 وهي أول امرأة تتولى منصب الخارجية الأميركية. وكانت من المؤيدين لاستخدام القوة لحماية مصالح بلدها.
الجزيرة نت
 
  ما تبقى

 
Sunday, May 14, 2006
  لحظات و صور مألوفة
 
 
 
  Posted by Picasa
 
  كمبيوترات جميلة
 
 
 
 


مسابقة لإختيار الكمبيوترة الأجمل
 Posted by Picasa
 
  Business Center
 
 
 
  Posted by Picasa
 
  Dubai
  Posted by Picasa
 
  بصراحة | المقالات | الأهرام | الستينات | 16/6/1967


أقصى درجات العنف
بقلم محمد حسنين هيكل



بداية لحديث طويل عن الأزمة على ضوء القليل الذى ظهر من تفاصيل الحوادث فى أوقات المحن الكبرى - وما أكثرها على طريق بناء الأمم - لحظات يشعر فيها الذى يمسك بالقلم أنه لا يكتب ما يكتبه على الورق بقطرات من الحبر، ولكن بقطرات من دمه.



ومثل هذا شعورى اليوم!.



لكن مثل هذا الشعور بالرغم من أى شىء، وبالرغم من كل شىء، لابد من تنحيته جانباً، فإن هناك الآن ما هو أولى وأبدى.



وأولى وأبدى الأشياء الآن أن نتمثل بوضوح حقيقة ما حدث.



بتعقل كامل مهما كانت انفعالاتنا العاطفية.



وبصدق مع النفس مهما كانت نزعاتنا إلى التبرير.



ومع أن الانفعال العاطفى والنزوع إلى التبرير طبائع بشرية، فإن أمتنا العربية تحتاج فى ظروفها الراهنة إلى أن ترتفع حتى فوق الطبيعة ذاتها!



- ماذا حدث تماماً؟ وما هو معنى العاصفة العاتية التى هبت على العالم العربى ابتداءً من اليوم الخامس من يونيه سنة 1967 ثم توقفت فى اليوم العاشر من هذا الشهر بعد أن تركت على أجزاءً عديدة من وطن الأمة العربية حطاماً وركاماً وأشلاءً كثيرة؟



كيف؟.. ولماذا؟ وإلى أين بعد الآن؟!.



نقول، وبالحق:



- إن ما رأيناه خلال هذه الأيام الخمسة الرهيبة هو أقصى درجات العنف فى الصدام الذى احتدم بين الأمة العربية وبين حكومة الولايات المتحدة الأمريكية والمصالح التى تمثلها وسياسات السيطرة والقوة التى تمارسها.



هذا هو الموضوع نفسه، وأى شىء غيره ظواهر عارضة تعبر عن الشكل الخارجى للحوادث ولا تعبر عن صلب الحقيقة فيه.



ولقد كنت قبل أسابيع منهمكاً فى حديث طويل عن المراحل المتعددة للصدام بين ما تمثله الولايات المتحدة الأمريكية، وما تمثله الجمهورية العربية المتحدة، وعددت من مراحل هذا الصدام أربعاً كانت آخرها مرحلة العنف.



ولقد تركت ذلك الحديث ومرحلة العنف فى بدايتها وأعود إليه الآن ومرحلة العنف قد بلغت أقصاها!.



ويلزمنا الآن أن نرتب الحوادث على ضوء القليل الذى ظهر من تفاصيلها مدركين أنه سوف يمضى زمانٌ طويل قبل أن تظهر الخبايا كلها.



ولنذكر أن أحد عشر عاماً كاملةً مرت بعد السويس قبل أن تسقط الأقنعة كلها، فإن أنتونى ناتنج وزير الدولة للشئون الخارجية مع أنتونى إيدن سنة 1956 لم يتقدم للإدلاء بشهادته أمام التاريخ إلا فى سنة 1967 ويكشف تماماً كل عورات التواطؤ البريطانى مع إسرائيل ويعريها قبيحة ومخزية.



وأغلب الظن - فى هذه المرة - أن انتظارنا سوف يطول، لأن الذى قاد التواطؤ ودبره لم يكن جهاز دولة وإنما كان جهاز مخابرات.



إن الذى قاد ودبر مؤامرة التواطؤ الأمريكى مع إسرائيل هو وكالة المخابرات المركزية الأمريكية التى تبلغ ميزانيتها السنوية بشهادة المراجع الأمريكية الوثيقة نفسها أكثر من عشرة بلايين دولار والتى تشرف على توجيه كل إمكانيات السياسة الأمريكية وتتحكم فيها.



وما يظهر أمامنا الآن من الحوادث يرسم الصورة التالية:



أولاً:



منذ مطلع هذه السنة - 1967 - كان الاتجاه إلى العنف ضد القومية العربية يزداد بروزاً فى سياسة الولايات المتحدة الأمريكية.



كانت هناك حملات الضغط الاقتصادى والنفسى مدعمةً بموجات متلاحقة من العمليات السرية والإرهابية لكن ذلك كله بدا غير مؤثر بالدرجة الكافية وأكثر منه ظهرت بوادر تحولات هامة لصالح القومية العربية كان من أهمها - أن ثورة شعب الجنوب المحتل قد دخلت طوراً جديداً حاسماً كما أن اتفاقية للدفاع المشترك تم توقيعها بين مصر وسوريا.



وإزاء بوادر التحولات الهامة هذه كان هناك احتمالان لا ثالث بعدهما أمام سياسة العنف الأمريكى.



- إما أن تتراجع... وهو خطير بالنسبة لمواقفها ومصالحها.



- وإما أن تتصاعد بالعنف وتصل به إلى أقصى درجاته.



وكان هذا الاحتمال الثانى هو الذى رجحت كفته باعتبار أن المغامرة به قد تفتح منفذاً فى باب يوشك إغلاقه أن يكون كاملاً!



ثانياً:



عندما اتخذ القرار بالتصاعد بالعنف إلى أقصى درجاته كان هدف العملية الأولى فى اتجاه سوريا.



وفى ذلك الوقت بدأ التفكير فى غزو إسرائيلى يندفع نحو سوريا كى يلحق بدمشق ضربة تحطم رأسها وكان ما هو معروف ومشهور من التهديدات ضد سوريا مع الاستعداد لتنفيذ التهديد.



وكان التقدير وهو منطقى من وجهة النظر الأمريكية الإسرائيلية أن الجمهورية العربية المتحدة لن يكون أمامها إلا أحد خيارين.



- أن تشهد غزو سوريا وتسكت وحينئذ تكون قد تحطمت وتحطمت معها أية فاعلية للعمل العربى المشترك... وتنهار حركة القومية العربية من الداخل وتتفتت.



- وإما أن تتحرك إلى مهاجمة إسرائيل مشاركة فى الدفاع عن سوريا وفى هذه الحالة يسهل تصوير مصر فى دور الدولة المعتدية، ويتدخل الأسطول الأمريكى السادس ضدها تطبيقاً لعهد الحماية المقطوع لإسرائيل، والضمان المفتوح المعطى لها.



وفى هذه الفترة، وتمكيناً لإسرائيل من مهاجمة سوريا تعدت شحنات السلاح الأمريكى لإسرائيل - خصوصاً فى القوات المدرعة والطيران - كل حدود كان يمكن تخيلها.



ولا يمكن أن يقل ما تدفق على إسرائيل من الدبابات فى هذه الفترة - ما بين مارس ومايو من هذه السنة - عن أربعمائة دبابة جديدة كما لا يمكن أن تقل قوة الطيران التى جرى تزويدها بها على عجل - فوق ما لديها - عن 250 طائرة.



ولقد كان مقدراً أن إسرائيل لا تملك أكثر من خمسة ألوية مدرعة، ومع ذلك فإنها - يوم 5 يونيه - كانت تستعمل فى الهجوم على الجبهة المصرية وحدها ثمانية ألوية مدرعة.



وكان مقدراً أن إسرائيل لا تستطيع أن توجه ضربة أولى إلى أى بلد عربى بأكثر من مائتى طائرة، ومع ذلك فإنها - صباح يوم 5 يونيه - استعملت فى ضربتها الأولى على الجبهة المصرية وحدها خمسمائة طائرة!



ثالثاً:



أن مصادر عديدة اكتشفت فى بداية شهر مايو حجم الحشود المستعدة لعملية غزو سوريا.



اكتشفتها أجهزة المخابرات السورية واكتشفتها جهات مصرية متعددة واكتشفها أيضاً الاتحاد السوفيتى وأكدها للوفد البرلمانى المصرى الذى كان يزور موسكو فى مطلع شهر يونيه على نحو ما ذكر الرئيس جمال عبد الناصر فى خطابه الأخير إلى الأمة وهو يشرح تطورات الأزمة ونتائجها.



وبهذا الاكتشاف، فإن مصر قررت أن تتحرك.



ويبدو أن حركتها كانت مفاجئة فلقد كان التدبير الأمريكى - الإسرائيلى يعتقد أنها مشغولة فى اليمن وأن حرصها الوطنى قد يغلب التزامها بالواجب القومى كما أن رغبتها فى السلامة الإقليمية قد تسبق وعيها بضرورات الأمن العربى العام.



ولقد نتجت عن حركة مصر السريعة آثار تداعت وراء بعضها البعض منها انتهاء وجود قوات الطوارئ الدولية، ثم طرحت مشكلة الملاحة فى خليج العقبة نفسها.



وبعدها بساعات كانت أوضاع العالم العربى كله قد تغيرت بطريقة معاكسة تماماً لأهداف التدبير الأمريكى - الإسرائيلى.



ومرة أخرى أصبح هناك احتمالان لا ثالث بعدهما أمام سياسة العنف الأمريكى.



- إما أن تتراجع... وتواجه كارثة بالنسبة لمواقفها ومصالحها.



- وإما أن تتصاعد بالعنف ولو إلى درجة التفجير.



وكان الإلحاح الإسرائيلى - وما يملكه من وسائل التأثير الفعالة فى الولايات المتحدة - ينادى بالتصاعد لأسباب تتعلق بفلسفة الأمن الإسرائيلى وهو أمر شرحت وجهة نظرى فيه تفصيلا قبل هبوب العاصفة العاتية.



رابعاً:



فى بداية الثلث الأخير من شهر مايو - وعلى أثر تطورات الموقف فى الشرق الأوسط - جرت تعديلات أساسية فى التدبير الأمريكى - الإسرائيلى وكان أهم هذه التعديلات أن اتجاه العملية الأولى قد تغير من ناحية سوريا إلى ناحية مصر.



 
Saturday, May 13, 2006
  عزيز القوم


أطفال فلسطين تحت الحصار الذي يفرضه الغرب على الشعب الفلسطيني
Palestiniand kids suffering hunger as a result of the western blockade

 
  Lessons in the art of lobbying
Gulfnews: "Lessons in the art of lobbying"
By George S. Hishmeh, Special to Gulf News



It was my fervent wish that the one-time Chief of Staff of former president George H.W. Bush, the father of the current American head of state, would be identified, at least once, in the American media as an American of Palestinian origin. This was the highest position that an Arab-American has achieved (from 1989 to 1991) in US history.

I always assumed that Governor John H. Sununu, an articulate and forceful speaker, wished not to upset (to put it mildly) the political applecart and subject the then new president with unfriendly barbs from the pro-Israel lobby.

But a little known fact is that he was already the only US governor (of the State of New Hampshire) not to call for the repeal of the UN General Assembly Resolution (3379) which declared that "Zionism is Racism" a resolution that is generally condemned in the US and some West European states.

But this week I had the opportunity to publicly pop the question to Sununu at a timely conference sponsored by a partially government-funded institution for scholars, the Woodrow Wilson Centre, on "Arab Americans and Political Participation".

Sununu, who left no doubt in his keynote address that he was not an admirer of the media, replied that when he was first appointed, he notified Helen Thomas, the highly respected Arab American journalist accredited to the White House for many years, about his background; "yet the media has gotten it wrong". He was often identified either as Cuban-born (correct), or Lebanese and sometimes Greek but never Palestinian, more befitting his name which in Arabic means swallow (the bird).

When asked why he does not publish his views in Op-Ed columns, he said he feels his influence is better used through private counsel. Going public with criticism of US policy on Palestine or the Middle East, he reasoned, may satisfy the emotions of the Arab American community but it would conversely decrease his influence within the higher echelons of government.

In his remarks, Sununu said Arab Americans have particularly been lacking in their lobbying efforts. He faulted them for their lack of unity in their message which reflected their ethnic diversity. The challenge, he underlined, is to have a simple and unified message that expresses why their demands are good for America "a message that makes sense and is relevant".

He, however, noted that the community's one unifying issue was the Palestinian case. "It is a timely and an important issue because it is the single most important issue in the Middle East for the long-term security agenda of the United States."

But, he continued, the Arab Americans have "failed to communicate" this point, since all other Middle Eastern issues are linked to the Palestinian problem. Arab Americans, he went on, need to develop "the self-discipline and the smarts to talk about it in that context, that is, why it is in the US interest and thereby the obligation of the Congressman or the administration official to address it".

Terrorism

Another issue he believes has negatively affected Arab American lobbying efforts is the failure to unequivocally condemn terrorism. In the cases when this is done, there is always what he called the "but" that is, a justification for the terrorism.

Interestingly, the former governor singled out the Washington-based American Task Force on Palestine for the "wonderful job" it has done since its founding three years ago. He attributed this to the "simplicity, credibility, discipline and relevance of its message to US policymakers and the American public". Consequently, he noted, it is nowadays "brought in on all discussions at the highest level" on issues concerning Palestine.

The other side of the coin the Israeli lobby continues to be the subject of scrutiny and abhorrence after a recent lengthy article by university professors John Mearsheimer and Stephen Walt.

A sequel to their exposé about the lobby's outreach appeared again in their response to letters-to-the-editor or columns from pro-Israeli Americans. The writers emphasised that "as Israel has become a strategic burden for the US, its American backers have had to work even harder to preserve the 'special relationship'".

Israel's "popularity" was due to the effectiveness of the pro-Israel lobby, they argued, which "effectively limits public awareness and discussion of Israel's less savoury actions". In fact, they underlined that even American "diplomats and military officers are also affected by the distorted public discourse and keep silent ... because they fear that groups like AIPAC (American Israel Public Affairs Committee) will damage their careers if they speak out".

The two professors scoffed at pro-Israeli arguments that "the centrepiece of US Middle East policy is oil, not Israel". "If the oil companies or the oil-producing countries were driving [US] policy," they said, "Washington would be tempted to favour the Palestinians instead of Israel."

Moreover, they continued, "the United States would almost certainly not have gone to war against Iraq in March 2003, and the Bush administration would not be threatening to use military force against Iran; (and with the exception of the 1973 oil embargo) the US commitment to Israel has yet to threaten access to oil".

The professors echoed Sununu's position that Arab American political groups are "weak, divided and wield far less influence than AIPAC" a situation that remains baffling and indefensible.


George Hishmeh is a Washington-based columnist. He can be contacted at ghishmeh@gulfnews.com

---
Source : Gulfnews: "Lessons in the art of lobbying"
 
Thursday, May 11, 2006
  الشارقة
 Posted by Picasa
 
  معالج دقيق/ اكثر من بليون بوابة منطقية في سنتمتر مربع
 Posted by Picasa
 
سلام ... Salam ... Here are "ArabComments" on trends and events related to our lives, individually as well as collectively as Arabs living in and out of our Arab Home Lands. We speak on love, religion, and politics of "neo-colonialism". We discuss a diversity of issues, ranging from InfoTech and InfoSec, to everyday price of bread, and everyday price of freedom. You are welcome to add your comments, just as long as they are not propaganda,i.e. SPAM, … Peace … سلام

ARCHIVES
Archives
December 2005 / January 2006 / February 2006 / March 2006 / April 2006 / May 2006 / June 2006 / July 2006 / September 2006 / October 2006 / November 2006 / January 2007 / February 2007 / June 2007 / July 2007 / September 2007 / May 2008 /


TechTags !

، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ،،،

Powered by Blogger