نص اتفاق مكة بين حماس وفتح ومحضر تشكيل حكومة الوحدة الوطنية
فلسطين
القادة الفلسطينيون يؤدون العمرة لله تعالى فيما يلي نص الاتفاق الذى أبرمته قيادات فتح وحماس الخميس 8 فبراير 2007 في مكة المكرمة اتفاقا على تشكيل حكومة وحدة وطنية ويضع حدا لإراقة الدماء بين الجانبين، كما ينص على السعي على تطوير وإصلاح منظمة التحرير الفلسطينية ..
بسم الله الرحمن الرحيم
"سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله "
صدق الله العظيم
بناء على المبادرة الكريمة التي أعلنها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ملك المملكة العربية السعودية، وتحت الرعاية الكريمة لجلالته، جرت في مكة المكرمة، بين حركتي فتح وحماس، في الفترة من 19-21 محرم 1428 هجريا الموافق لـ 6-8 فبراير 2007، حوارات الوفاق والاتفاق الوطني، وقد تكللت هذه الحوارات بفضل الله سبحانه وتعالى بالنجاح، حيث جرى الاتفاق على ما يلي:
أولاً: التأكيد على حرمة الدم الفلسطيني واتخاذ كافة الإجراءات والترتيبات التي تحول دون ذلك، مع التأكيد على أهمية الوحدة الوطنية كأساس للصمود الوطني والتصدي للاحتلال، وتحقيق الأهداف الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، واعتماد لغة الحوار كأساس وحيد لحل الخلافات السياسية في الساحة الفلسطينية. وفي هذا الإطار نقدم الشكر الجزيل للإخوة في مصر الشقيقة والوفد الأمني المصري في غزة الذين بذلوا جهودا كبيرة في تهدئة الأوضاع في قطاع غزة في الفترة السابقة.
ثانيًا: الاتفاق وبصورة نهائية على تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية وفق اتفاق تفصيلي معتمد بين الطرفين، والشروع العاجل في اتخاذ الإجراءات الدستورية لتكريسها.
ثالثًا: المضي قدمًا في إجراءات تطوير وإصلاح منظمة التحرير الفلسطينية وتسريع عمل اللجنة التحضيرية استنادا لتفاهمات القاهرة ودمشق. وقد جرى الاتفاق على خطوات تفصيلية بين الطرفين بهذا الخصوص.
رابعًا: تأكيد مبدأ الشراكة السياسية على أساس القوانين المعمول بها في السلطة الوطنية الفلسطينية وعلى قاعدة التعددية السياسية وفق اتفاق معتمد بين الطرفين.
إننا إذ نزف هذا الاتفاق إلى جماهيرنا الفلسطينية وجماهير أمتنا العربية والإسلامية وكل الأصدقاء في العالم، فإننا نؤكد التزامنا بهذا الاتفاق نصا وروحا، من أجل التفرغ لإنجاز أهدافنا الوطنية، والتخلص من الاحتلال واستعادة حقوقنا والتفرغ للملفات الأساسية، وفي مقدمتها قضية القدس والمسجد الأقصى وقضية الأسرى والمعتقلين ومواجهة الجدار والاستيطان.
والله الموفق
مكة المكرمة في 21 محرم 1428هـ
الموافق 8 فبراير 2007
محضر اجتماع لتشكيل حكومة الوحدة
كما وقع مسئولون من فتح وحماس في اليوم نفسه، الخميس 8 فبراير 2007، على محضر اجتماع يضع الأسس الخاصة بتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وفيما يلي نص المحضر:
بسم الله الرحمن الرحيم
محضر اجتماع لجنة تشكيل حكومة الوحدة الوطنية
08-02-2007
الحضور
الأخ/ خليل الحية الأخ/ روحي فتوح
الأخ/ سمير أبو عيشة الأخ/ عزام الأحمد
الأخ/ عزت الرشق الأخ/ ماهر مقداد
الأخ/ غازي حمد
تابع محضر اجتماع حكومة الوحدة
بعد المناقشات والمداولات بين الطرفين تم التوصل للاتفاق التالي:
أولاً: تحصل حركة حماس على الوزارات التالية:
1- التربيةوالتعليم العالي
2- الأوقاف
3 -الاقتصاد الوطني
4 -العمل
5- الحكم المحلي
6- الشباب والرياضة
7 - العدل
8- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
9- وزارة من نصيب حركة حماس تسمى بعد التوافق مع الكتل البرلمانية
ثانيًا: تحصل حركة فتح على الوزارات التالية:
1- الصحة
2- الشئون الاجتماعية
3- الأشغال العامة والإسكان
4- المواصلات
5- الزراعة
6- الأسرى
ثالثًا: تم التوافق على أن تسمي حركة حماس مستقلين للوزارات التالية:
التخطيط ووزير دولة
رابعًا: تسمي حركة فتح مستقلين
خامسًا: الوزارات التالية: الإعلام، السياحة، المرأة والثقافة تعين بحسب التوافق بين رئيس الوزراء والكتل البرلمانية، على أن تكون ثلاث وزارات للكتل البرلمانية فيما تختار حماس الوزارة الرابعة.
سادسًا: رئيس الوزراء تسميه حماس (إسماعيل هنية) ونائب رئيس الوزراء يتم تسميته من قبل الأخ الرئيس من الوزارة بالتوافق مع رئيس الوزراء.
الوزارات السيادية الثلاث تم تقسيمها على النحو التالي:
أ- الخارجية: مستقل مقبول من الجانبين (د. زياد أبو عمرو)
ب- المالية: من نصيب الكتل البرلمانية (د.سلام فياض) كتلة الطريق الثالث
ج- الداخلية: مستقل تسميه حركة حماس ويوافق عليه سيادة الرئيس
سابعًا: بدء الإجراءات الدستورية بالنسبة لتشكيل الحكومة الجديدة حسب القانون.
ثامنًا: يتم حسم تسمية وزير الخارجية كمستقل على حساب فتح أو حماس من قبل الرئيس ورئيس الوزراء المكلف.
حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)
شكراً على المعلومات. والحمد لله على كل حال ، ها نحن نقترب من تحقيق شعار حقوق العرب للعرب !
حقوق العرب للعرب ؟
تجربتي (*) في عضوية جمعيات حقوق الإنسان العالمية تركت في نفسي بعض الأثر السلبي، والمشكلة هي في من هو الذي يحكم على القاضي نفسه؟
فهذه المنظمات تنظر الى نفسها على انها المتحدث الرسمي باسم الضمير الإنساني ، لا بأس في ذلك وهو جيد ، إلا عندما يتحول الأمر إلى أداة ضغط سياسي و اقتصادي و أخلاقي لتمرير امور و أشياء لا علاقة لها البتّة بالإنسانية !
على سبيل المثال، في احدى المجموعات المتعددة الجنسية في منظمة العفو الدولية كنت في جلسة لتخطيط الاجنده و لترتيب الأولويات، وكان يرأس تلك الجلسة التي عقدت في احدى المدن المطلة على بحر البلطيق شخص فرنسي ، وكان لديه من الأعضاء في تلك الجلسة ما يشبه شلّة أو تيار متشابك المصالح والتوجّهات (احزاب حاكمة اوروبية، ربما !!!)، دفع بقوة نحو اختيار بلاد المغرب العربي عموماً (والمملكة المغربية بالتحديد) كهدف للبحث و الدراسة، متذرعاً بشتى الحجج حول الإساءات الكثيرة هناك لحقوق الإنسان ، وسهولة الحصول على مصادر "موثوقة!!!" للمعلومات و وجود العدد الهائل من الملفّات حول الحالات المتعيّن دراستها ، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى صعوبة العمل في ما يتعلق بدول اخرى ، على سبيل المثال الممكلة العربية السعودية ، بسبب ندرة الملفّات (؟؟؟) وتدني مصداقية المعلومات (؟) وقلّة عدد الحالات (؟) وتعدد منظمات حقوق الإنسان و الجهات المهتمّة و الدارسة لتلك الدولة ... الخ ، أما فيما يتعلق مثلاً بدولة "إسرائيل" ، فلقد كانت الحجج الكثرة التي جاء بها لعدم البحث في انتهاكات حقوق الإنسان هناك تتعلق بالموضوعية، خصوصاً في ظل الإتهامات المتبادلة بالإساءة لحقوق الإنسان، وتبادل العنف، ثم جاء لا فض فوه بالحجّة الطامّة القاصمة ألا وهي أن هذا الملف قديم و ممل ! نعم والله هكذا "old and boring"، وكان معه عدد الأغلبية يؤيدونه في ذلك الهراء ... وهكذا أصبحت المملكة المغربية هدفاً للرصد "الإنساني!" .
ثم تطوّرت الحالة بعد اشهر عندما جاء دور الحديث عن ما يتوجب عمله بخصوص إنتهاكات حقوق الإنسان التي تم رصدها و "التحقيق في ملفّاتها"، فإذا بالإقتراحات و التوصيات تنصبّ من كل حدب و صوب على فكرة الضغط على البرلمان الأوروبي والهيئات الأوروبيّة لمعاقبة المملكة المغربية (ليس النظام ، بل الدولة كلّها) إقتصادياً و سياسياً واجتماعياً ... لدرجة أن أحد الإقتراحات التي تمّ التصويت عليها كان البدئ بحملة اجتماعية اوروبية ضدالسياحة في المغرب الذي ينتهك حقوق الإنسان ، بسياق إعلامي متطور يرتكز على معادلة عجيبة جداً : السياحة في المغرب = دعم مباشر للتعذيب والإعتداء على حقوق الإنسان.
هذه الواقعة حدثت معي واعرف انها تحدث بكثرة ، وبكل صراحة ، وبمستوى عال من الثقة، اعتقد أن معظم المنظّمات الدولية ، و الأكثر اهميّة منها بالتحديد، هي عبارة عن مرتع وملعب لمخابرات ومباحث الدول المتقدمة، اما الدول المتخلّفة فهي اللعبة !
ولذلك فإنني أحيي شعار ( حقوق العرب للعرب ) ولاسيما بعد ان اكتشفنا أن الدول المتقدمة لا تقل وحشية و بشاعة عن الدول المتخلفة !
* : بالتحديد مع منظمة العفو الدولية في احدى الدول بشمال اوروبا، وكذلك في احدى المؤسسات الأوروبية للدراسات والأبحات حول السلام وتعليم السلام)
رأي ، تعليق ، تدوين ، عربي ، عربية ، حقوق ، حقوق إنسان ، معرفة ، أدوات ، إدراك ، مدوّنة ، تعقيب ، تدوين ، تدوينة ، مفكرة ، أفكار ، تفكير ، قراءة ، مقروءآت ، هيئات دولية ، إقرأ ، ثقافة ، حضارة ، إنسانيات ، منظمات غير حكومية ، عدالة ، فطرة ، تقدّم ، تعليم ، تخلّف ، تواصل ، مفهوم ، تربية ، تحدّي ، إكتشاف ، سؤال ، جواب ، شبكة ، معلومات ، معلوماتية ،،،
Labels: تخلّف, تعذيب, تقدّم, حقوق, حقوق إنسان, منظّمات حقوق الإنسان, هيئات, وحشية
مريت بالشوارع
شوارع القدس العتيقة
قدام الدكاكين اللي بقيت من فلسطين
حكينا سوى الخبرية
وعطيوني مزهرية
قالوا لي هيدي هدية
من الناس الناطرين
ومشيت بالشوارع
شوارع القدس العتيقة
أوقف على باب بواب
صارت وصرنا صحاب
وعينيهم الحزينة
من طاقة المدينة
تاخدني وتوديني بغربة العذاب
كان في أرض وكان في إيدين عم بتعمر
عم بتعمر تحت الشمس وتحت الريح
وصار في بيوت وصار في شبابيك عم بتزهر
صار في ولاد وبإيديهم في كتاب
و بليل كله ليل صار الحزن سيد البيوت
والإيدين السودة خلعت الأبواب
وصارت البيوت بلا أصحاب
بينهن وبين بيوتهن صار مثل الشوك والنار
والإيدين السودة
عم صرّخ بالشوارع
شوارع القدس العتيقة
خلي الغنيّة تطير عواصف وهدير
يا صوتي ضلك طاير زوبع بهالضماير
خبرهن عاللي صاير بلكه بيوعى الضمي
إسلام ، مسلم ، مسلمة ، مسلمين ، عروبة ، عربي ، عربية ، عرب ، مساجد ، مقدسات ، القدس ، فلسطين ، الأرض المقدّسة ، إحتلال ، صهيوني ، صهيونية ، محتل ، مقاومة ، تصدّي ، انتفاضة ، تحرير ، حرب ، عدوان ، ارهاب صهيوني ، كراهية ، محبة ، سلام ، مجتمع ، اخبار ، تضامن ، تعايش سلمي ، تعليم ، تربية ، تحدّي ، إكتشاف ، سؤال ، جواب ، شبكة ، معلومات ، فيروز ،،،
Labels: احتلال, القدس, صهيوني, عرب, عربية, فلسطين, فيروز, مساجد, مسلمة, مسلمين, مقدّسات
ما يريدونه من الإسلام
“نحن في عصرنا الحالي نعاني محاولات الانتقاص من الإسلام حتى يجاري الشرائع الأخرى، ويجاري الحضارة الحديثة؛ فهم يريدون الإسلام زواجًا بلا طلاق، وعقيدة بلا شريعة، وسلامًا بلا جهاد، وعبادة بلا معاملة، ودعوة بلا دولة، ودينًا بلا دنيا”.
الدكتور يوسف القرضاوي
اقتباس ، استعارة ، تدوين ، عربي ، عربية ، اسلام ، مسلم ، معرفة ، أدوات ، إدراك ، مدوّنة ، تصنيفات ، تدوين ، تدوينة ، مفكرة ، أفكار ، تفكير ، قراءة ، مقروءآت ، إستقراء ، إقرأ ، ثقافة ، حضارة ، إنسانيات ، موسوعة ، تاريخ ، فطرة ، دراسات ، أبحاث ، إتصالات ، تواصل ، تعليم ، تربية ، تحدّي ، إكتشاف ، سؤال ، جواب ، شبكة ، معلومات ، معلوماتية ،،،
Labels: أدوات, أفكار, إدراك, إسلام, إقرأ, اقتباس, تدوين, تربية, تعليم, تفكير, تواصل, جواب, سؤال, فطرة, قراءة, مسلم, معرفة
- لا يا خويا ... ما نمشيش...
- اسمع كلامي ...راهو تحواسة غاديكا تعمل ستة و ستين كيف
- هذية أمريكيا متاعك ما نعفسهاش أبدا ... و كان يصير الّي يصير ...
- يا ولدي نهزّك أنا ... ندور بيك ...إلاّما.. تتفتق بالتحواس ...راهو نعرفها نقبة نقبة !
- هوما يوّكلوا فينا في الخبط ... و أنا ما أحلاني ماشيلهم لعقر دارهم ... أنا يا خويا تعرف جوي...أوروبا : تفدليك الطلاين , السريو متاع الألمان , حرية الفرنسيس, الجو عند السبنيور و الكورة عند الأنقليز .. أنا هذاكا شربي ! نحبهم يا أخي و نحب نزورهم ! تبعني أنا تربح ...
- نتبعك ؟ تي هذوكوم الكل أعجنهم في بعضهم ... ما يجيو شي قدام الأمريكان ... يبلعوهم بلعان و يلعبو بيهم لعب ... و إلا مغشّش عليهم ملّي روفزولك الفيزا وقتها ؟
- نتغشّش امالا لا ؟ شنوة معنتها أنا الكلني...يروفزوني ... ؟؟؟
- ماكش الأول و لا الأخّر الي يروفزوه ...تي ماهو كثرت عندهم الحرقة ... !
- ايه تجي في راسي أنا ؟ قالك الي يحب يمشي ويقعد على راحتوا يقدم في اللوتري ... العرب الكل تبعث و شوفشي تخطف عند واحد و إلا زوز ... يا أخي مضروبين في رواحهم ... سامحني !
- علاه ؟ عجبوك الأوروبيين ... عاملين فيزا شنغان ...فيزا الشنقان ويييي ... قريب باش يطلبوا عليك المضمون متاع جد بوك الأول ... ما خلاّوش ورقة ما طلبوهاش ... تي دخول للجنة ممكن أسهل !
- لا ! سامحني هذاكا... تنظيم !
- تنظيم ؟ يسرقوا في العباد عيني عينك و تقلّي تنظيم ؟ بلاهي على كل فيزا قداش نحّاولك ؟ 100 و إلا 120 دينار ؟ و كي روفزوك ؟ رجعولكش فلوسك ؟
- ما عادش يرجعوا ... بالعاني باش يصفيو ...
- يعطيهم الصحة ... هاو صفاوك حتى أنت ...
- يا أخي على الأقل في أوروبا كي الواحد يكمّل قرايتو ...تسهال ... مش كيفك عامل ماستار في الجغرافية و الأمريكان قالولك لا ...
- محسوب انت خطفتلك أنسكريبسيون في فرانسا ؟ و برّا ما كمّلتش ماستارك في التاريخ ؟
- بارك الله فيهم ...بعثولي و قالولي ...علاش ما قبلونيش و شجعوني ... اما انت, طفاوك جملة !
- و فوق هذا ودونو... توة انت في بالك في أمريكيا عاملين هالعسّة الكل على الحرقة كيما في أوروبا ؟ ما نتصوّرش !
- يظهرلك ! ... ممررين عيشة الميكسيكان ...الي يقرب للحدود ياكل راسه !
- ما نتصورش كان عاملين هالعسة الكل من ناحية البحر كيما عند الأوروبيين ... تي كان جينا حارقين لأمريكيا ...و راسك لا تراهم عسّاسة الحدود البحرية !
- ديييويييو ! كان جينا حارقين لأمريكيا راهم ما فلتوناش ...راهو الكرتوش كلانا ...
- محسوب ... توة هانا نعوموا في وسط المحيط ... زعمة خير مالكرطوش ؟
- يا أخي ... أنا قررت و أنت دليلك ملك ...ماشي من هنا ...قاصد بلاد الأمريكان ...تحب تجي معايا تفضّل ...
- أنا مازلت نخمم ما بين أيطاليا و إلا اسبانيا ...
- و راس خويا كان اتّبعني و تعوم من هنا ... تشيخ في أمريكيا ... راهو موضوع المستار متاعي على أمريكيا ...نعرفها كيما نعرف جيبي !
- لا لا ...ماشي نعوم من الشيرة الأخرى ... عند الطلاين ...بديت نجوع و شاهي مقرونة كيف ما نعرف أنا ....
- دبّر راسك....تذكرني كي تزور برج بيزا ...
- و أنت أبعثلي تصاور البلدان الي باش تزورهم على الايمايل متاعي ماك حافظو
- في الأمان !
- ايا امالا في وديعة ربي !
تيه ، تعليق ، تدوين ، عربي ، عربية ، هجرة ، اغتراب ، ثقافة ، فراق ، حوار ، انسلاخ ، شرق و غرب ، تدوين ، تدوينة ، مفكرة ، أفكار ، تفكير ، قراءة ، مقروءآت ، إستقراء ، إقرأ ، إنسانية ، حضارة ، إنسانيات ، جغرافيا ، تاريخ ، فطرة ، دراسات ، أبحاث ، حوارات ، تواصل ، تعليم ، تربية ، تحدّي ، إكتشاف ، سؤال ، جواب ، شبكة ، معلومات ، مستقبل ،،،
Labels: اغتراب, انسلاخ, تدوين, تدوينة, تعليق, ثقافة, حوار, شرق وغرب, عربي, عربية, فراق, قراءة, مدوّنة, مفكرة, هجرة
Amnesty on Afghan war crimes approved
By Kim Sengupta
Source : http://news.independent.co.uk/world/asia/article2237721.ece
Published: 05 February 2007
The Afghan parliament has approved a bill granting an amnesty from charges of war crimes during the past 25 years of conflict.
Critics said the move was to protect warlords who have become MPs and have been accused in the past of human rights abuses.
The lower house of parliament, which approved the bill, said it was in the interests of peace and reconciliation. However, the motion has to be passed by the upper house before being sent to President Hamid Karzai to become law.
The proposed legislation has been criticised by the country's human rights watchdog and Malalai Joya, one of the few MPs who did not approve the bill, describing it as being tantamount to "forgiving national traitors".
Human Rights Watch called last month for a truth and reconciliation court to deal with war crimes and human rights abuses, including by some who still "hold high office".
The National Reconciliation Bill says the "defenders" of the jihad "must be treated with respect and be defended against any kind of offence," An MP supporting the proposal said: "It is a move to reconcile different communities, the law states that no political party or groups involved in the past two-and-a-half decades of war will be pursued by the judiciary."
Ms Joya, known for standing up to jihadi commanders who occupy many of the seats in parliament, said the draft was unjust and went "against the will of the people". She said: "National unity cannot be achieved through forgiving national traitors.
"They must be tried. In fact, they have already been tried in the minds and hearts of people and they should be tried officially."
رأي ، تعليق ، تدوين ، عربي ، عربية ، تقنيّات ، تقنيات ، معرفة ، أدوات ، إدراك ، مدوّنة ، تصنيفات ، تدوين ، تدوينة ، مفكرة ، أفكار ، تفكير ، قراءة ، مقروءآت ، إستقراء ، إقرأ ، ثقافة ، حضارة ، إنسانيات ، موسوعة ، تاريخ ، فطرة ، دراسات ، أبحاث ، إتصالات ، تواصل ، تعليم ، تربية ، تحدّي ، إكتشاف ، سؤال ، جواب ، شبكة ، معلومات ، معلوماتية ،،،
Meet the CIA's New Baghdad Station Chief
Posted on Sunday, January 28, 2007. By Ken Silverstein.
Source : http://harpers.org/meet-the-cias-new-2007-01-28.html
Given the desperate situation in Iraq, the CIA's Baghdad station chief needs to be an exceptional manager who can marshal the agency's forces and work closely with the U.S. armed forces. Unfortunately, several sources have informed me that the CIA has nominated a man who has been widely criticized within the agency and seen as a bad fit for the role. Furthermore, I'm told, the new station chief is closely associated with detainee abuses, especially those involving “extraordinary renditions”—the practice of covertly delivering terrorist suspects to foreign intelligence agencies to be interrogated.
By law, I cannot tell you the name of the new station chief, so I will call him James. He is the son of a well-known and controversial figure who served at the agency during its early years. Sources with whom I spoke say James was stationed in Algeria in the early 1990s, after the military staged a coup to block a sweeping victory by Islamist forces in parliamentary elections (and thereby triggered a bloody civil war that lasted eleven years). During the mid-1990s, James served on an Iraq task force that sought to contain and destabilize Saddam Hussein's regime.
Later, James was posted to the CIA's Counterterrorism Center (CTC), where he served as chief of operations, effectively the number four position at the center. He oversaw Alec Station (the unit charged with hunting Osama bin Laden, which was disbanded late last year) as well as the CTC branch that directed renditions. Following the 9/11 attacks, James served as station chief in Kabul and then in Islamabad.
James is close to Cofer Black, the CTC's director from 1999 to 2002 and currently vice-chairman for the private security contractor Blackwater. It was Black who famously said, “After 9/11 the gloves came off,” and several people with whom I spoke said that James shares Black's enthusiasm for tough methods. James was a key advocate for the increased use of renditions after 9/11 and was a central figure in the rendering of Ibn al-Shaikh al-Libi, who was suspected of running a major Al Qaeda training camp. Al-Libi was picked up by Pakistani security forces in late 2001, following the fighting at Tora Bora in Afghanistan, and was turned over to the FBI for questioning. But James wanted the CIA to take charge of al-Libi, and so he pressed his case with then‒CIA director George Tenet, with Black at the CTC, and, through them, with the White House. Despite the strong objections of the head of Bagram Air base and FBI director Robert Mueller, James got his way, and the CIA soon took charge of al-Libi. (Newsweek has an account of the fight between FBI and CIA, which I have confirmed independently.)
“[James] thought al-Libi was being uncooperative and he saw the FBI as an impediment to getting the information he wanted,” said one person with direct knowledge of the affair. “He had a sympathetic audience at the CIA and [also at] the White House, which spearheaded the rendition. But al-Libi was already cooperating with the FBI, only the White House didn't think [the Bureau] was being aggressive enough.”
The CIA transferred al-Libi to Egyptian intelligence, which is known for its “aggressive” tactics. The Egyptians got al-Libi to talk, but much of what he said, undoubtedly obtained under torture, was nonsense—including bogus information about collaboration between Al Qaeda and Saddam Hussein that soon found its way into then‒Secretary of State Colin Powell's notorious address to the United Nations.
The appointment of James has the support of top CIA officials, including the current head of the agency's Near East Division (whom James once appointed to run Alec Station and who I'm told is soon to be the new Associate Deputy Director for Operations). But sources have told me that James has frequently been divisive and ineffective in previous positions.
One former official who knows James well described him as “a capable officer,” but, he said, “I heard he had been selected to go to Baghdad, and was shocked. He is a linear thinker, very cautious and uninspiring. His reputation and relationship with the military, especially the special-ops community, is very bad, based on substantive issues that arose during his time [in Afghanistan and Pakistan] post-9/11. He is the wrong guy to send, especially when General [David] Petraeus is headed out to take our final shot at turning Iraq around.”
Another former official called James a “smart guy” who had developed a good relationship with Afghan president Hamid Karzai, but described him as a terrible manager. “He's the last guy you want running a tense place like the station in Baghdad, because he creates a lot of tension himself,” he said.
This person—and two others with whom I spoke—was highly critical of James's role in renditions and said that he would certainly be subject to scrutiny if an investigation into that program is launched. “These guys believed that the memos written by [Albert] Gonzalez and lawyers at the CTC gave them the legal authority to do what they wanted,” he said. “But in my view that was just stuff we were writing to ourselves. No judge ever reviewed them to see if the tactics they approved were actually legal.”
* * *
Note: I contacted the CIA for comment but was unable to reach the press office on Sunday. I'll update this story if I hear back.
رأي ، تعليق ، تدوين ، عربي ، عربية ، تقنيّات ، تقنيات ، معرفة ، أدوات ، إدراك ، مدوّنة ، تصنيفات ، تدوين ، تدوينة ، مفكرة ، أفكار ، تفكير ، قراءة ، مقروءآت ، إستقراء ، إقرأ ، ثقافة ، حضارة ، إنسانيات ، موسوعة ، تاريخ ، فطرة ، دراسات ، أبحاث ، إتصالات ، تواصل ، تعليم ، تربية ، تحدّي ، إكتشاف ، سؤال ، جواب ، شبكة ، معلومات ، معلوماتية ،،،